منذ ١٤ يومًا
انتقد كاتب أميركي-إسرائيلي ما وصفه بـ "تجاهل" إسرائيل لكل من مصر والأردن في خطة غزة ما بعد الإبادة الجماعية، ويرى أن هذا “خطأ إستراتيجي” ستدفع إسرائيل ثمنه.
شدوى الصلاح
منذ ١٧ يومًا
تصعيد ميداني وسياسي إسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية؛ حيث تتوالى الغارات الجوية والاعتداءات على المدنيين الفلسطينيين وسط رفض إسرائيلي رسمي لإقامة دولة فلسطينية ورفض لأي حل سياسي يضمن حقوق الفلسطينيين، وذلك في ظل أوضاع كارثية يعيشها النازحون.
منذ شهر واحد
عندما ظهرت تقارير حديثة تفيد بأن الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو قد يزور إسرائيل، راجت تكهنات بأن جاكرتا تخطو خطوتها الأولى نحو الانضمام إلى اتفاقيات التطبيع.
على مدار ما يقرب من عامين، تُرفع ألوان العلم الفلسطيني -الأحمر والأبيض والأخضر والأسود- في الصفوف الأمامية للعديد من الفعاليات العامة في نابولي، من مباريات كرة القدم إلى الحفلات الموسيقية والتجمعات.
تسعى مصر وقطر لتكثيف الجهود لبدء المفاوضات بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية “حماس” حول المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة والتي تتمحور حول عدة بنود، أبرزها مسألة نزع سلاح الحركة، وبدء إعادة إعمار القطاع.
في تصعيد هو الأعنف من نوعه منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2025، شن جيش الكيان الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة بعموم قطاع غزة بزعم الرد على"خرق وقف إطلاق النار" إثر تبادل إطلاق نار مع مقاتلين فلسطينيين برفح.